صَيَّروهُ بِسِلاحِ الحَقِّ غابا قَسَمًا لَولاهُ لَم يَبقَ
طالما كانت الحضارة المصرية القديمة، مصدر إلهام للعديد من الكتاب والباحثين فى التاريخ من الأجانب، للكتابة عن أوجه تقدم تلك الحضارة.
افضل كتب عن لغة الجسد .. افهم الشخص من حركاته وتعابير وجهه دون أن يتكلم
لذلك نحن هنا حتى نوصل الخطوط ببعضها البعض و نتعرف على ما يحتويه […]
اللجوء إلى مواقع التعلم، حيث توجد العديد من المواقع التي تتيح إمكانية تعلم الكتابة على لغة المفاتيح بشكل صحيح وسريع.
للكتابة دور كبير وفعال في زيادة معلومات الإنسان وتكثيرها، في بمقدورها أن تجعل من الإنسان شخصاً موسوعياً خاصّةً إن كان من الأشخاص الذين يتميزون بتعدد اهتماماتهم ونوضع بين ايديكم بعض العبارات التي تدل عن حب الكتابة.
لقد ناقشنا في هذا الجزء من المقال أسباب الافتقار إلى إلهام الكتابة التي تراوحت ما بين تشكيك الفرد بقدراته، وتعرضه لكمٍّ هائلٍ من الآراء يومياً، واستقراره في منطقة الراحة الخاصة به خوفاً من إجراء تغييرات جديدة، ثمَّ انتقلنا إلى استكشاف طرائق تحفيز الإلهام واستنباط أفكار جديدة وناقشنا طريقتي إجراء دراسة بحثية عن المنافسين وممارسة التأمل، وسنكمل حديثنا في الجزء الثاني والأخير من المقال عن باقي طرائق تحفيز إلهام الكتابة.
إنها الممارسة، فالتكرار هو مفتاح تطوير الطقوس. عندما تطلق مجموعة من الخلايا العصبية في تسلسل معين، يحصل هذا المسار العصبي على طبقة رقيقة من المايلين، والمايلين هو النسيج الدهني الأبيض للدماغ الذي يعزل الروابط بين الخلايا العصبية ويجعل المسار العصبي أكثر كفاءة وسرعة. في كل مرة يتم تنشيط إلهام الكتّاب للكتابة المسار العصبي، يحصل على طبقة أخرى من المايلين. وما نسميه عادة أو طقوسًا هو ببساطة مسار مليء بالنخاع.
تقنية المرآة: والتشبيه بالمرآة لأن المرآة تعكس صورة الشخص، كذلك أسلوب المرآة يعني أن تظهر رأيك الشخصي في الموضوع وتشمل:
يمكنك من خلال الموقع إنشاء مجموعات للتعلم، كما أن هناك قسم للمعلمين
يسمح لك بالتحكم في جهاز الكمبيوتر الخاص بك عن طريق الصوت بدقة وسرعة.
الكتابة تعتبر مرآة للروح والعقل وتعكس شخصيتنا تتعلّمكارنا ومشاعرنا
إذا أردت النجاح في أي شيء مهما بدا صعبًا ومستحيلًا، فقط استيقظ باكرًا واستشعر روعة تلك الأوقات، ومدى تأثيرها الإيجابي على العقل والذهن ووظائف الجسم، وكيف أنك تكون أكثر إنتاجية وحيوية في ذلك الوقت خصوصًا عن باقي ساعات اليوم.
بِها رَجُلٌ يَقرَأُ أَو يَدري الكِتابا حَفِظَ الدينَ مَلِيًّا وَمَضى.